نواب عن ضبط خلية العبدلي وترسانة الأسلحة: رسالة لكل من يريد للكويت سوءا

وفي هذا الصدد قال النائب خليل عبدالله: نؤكد على امننا ووحدتنا الوطنية. وندين أي فعل يستهدف الكويت من اي فئة كانت. واختتم اللهم احفظ الكويت واهلها من كل مكروه.

وفي نفس السياق قال النائب د. يوسف الزلزلة: الشكر لكل من كان سبباً في كشف هذه الجرائم

وأضاف حمى الله الكويت وشعبها من كل مكروه، مرة أخرى تؤكد الأجهزة الامنية بتوفيق من الله وتوجيهات من نائب رئيس الوزراء ووزير الداخلية قدرتها وامكاناتها الرائعة في رصد كل من يكيد بالبلد وأهله، فكشف هذا الكم الكبير من الأسلحة والذخائر بلا شك هو إنجاز كبير ينذر كل من يريد سوءً بالكويت وأهلها أنه سيكشف وينال عقابه عاجلا أو آجلا، فالشكر كل الشكر لكل من كان سببا في كشف هذه الجرائم.

واختتم نسأل الله عزوجل أن يحمى الكويت وأهلها من كيد الكائدين ومكر الماكرين وبغي الظالمين إنه سميع مجيب.

وفي نفس السياق قال وجه النائب حمدان العازمي الشكر والتقدير لوزير الداخلية ورجاله على جهودهم في ضبط عناصر الخلية الارهابية التي أرادت سوءا بهذا البلد.

مضيفا أن ضبط الخلية الارهابية بث الأمن والطمأنينة في نفوس المواطنين وأثبت للعالم أن الكويت ستقف حجر عثرة أمام من يريدالعبث بهذا البلد.

وفي هذا الصدد قال النائب محمد طنا: كل الشكر لرجال الداخلية على ماقاموا به بعد ضبطهم كميات كبيرة من المتفجرات والأسلحة.

واختتم حفظ الله الكويت وشعبها من كل مكروه.

وأيضاً قال النائب عودة العودة الرويعي: الشكر لوزير الداخلية ورجاله على جهودهم وحرصهم وتفانيهم في حفظ أمن الكويت.

والحمد لله على فضله وتوفيقه لوزير ورجال الداخلية بضبط خلية العبدلي ولهم منا كل الشكر والامتنان على جهودهم وحرصهم وتفانيهم في حفظ أمن الكويت.

وأضاف أن يد الله مع الجماعة والجماعة المقصود بها الجماعة التي تجتمع على خير البلاد والعباد،ويد الغدر والشر مقطوعة بفضل الله ثم برجال الكويت الأوفياء.

والشعب الكويتي كافة وبدون تسمية أو تصنيف أو تجزئة لمكوناته لا يقبل المساس بأمن وطنه ومن يتعدي على أمنه واستقراره يجب محاسبتةبحزم وعزم وشدة، وليس مستغرباً أن تتظافر جهود رجال الدفاع والداخلية في حفظ أمن الكويت وان كان هذا واجبهم الا ان شكرهم والاعتراف بجهودهم واجب حفظهم الله.

وأضاف أن الخطوة التالية من وزارة الداخلية هي كشف انتماء خلية الشر، خلية العبدلي، ويجب أن تكشف خيوط الخلية للناس جميعاً مثلما حدث لخلايا داعش.