أخي وأختي.. ابني وابنتيمقالات وكتاب

أخي وأختي … ابني وابنتي

أخي وأختي … ابني وابنتي

الشبابُ ركيزةُ المجتمعِ وتقدّمِه، فهم قوتهُ وحيويته.

الشبابُ أكثرُ تقبلاً للتغيير، فهم قوةُ الإبداع والابتكار في البلاد.

الشباب قوةٌ اقتصاديةٌ لا يستهانُ بها في مختلف القطاعات، فإذا حُفِّز الشبابُ يرتقِ الإنتاجُ ويزدد .

أيها المدراءُ..حفّزوا الشباب،

فقُدراتُهم قد تفوقُ قدراتِكم، ونجاحُهم من نجاحكم.

أيها الآباء.. إن مشاركةَ الأبناء في الأعمالِ التطوعيةِ تعززُ روحَ المواطنة وتجعلهم أكثر تأثيراً في المجتمع. اسمحوا لهم بالمشاركة لأبرازِ قدراتِهم وصقلِ مهاراتِهم.

عزيزي:

إنْ كنت طالباً، اجتهد في تحصيلك العلمي، ووسّع إدراكك بالقراءة؛ لتكتسب حصيلةً من المعرفة قبل انخراطك في معترك الحياة.

إن كنت موظفاً، أدِّ عملك بإتقان، واجتهد أن تكون لك بصمةٌ يرتقي بها العملُ لخدمة أخيك الإنسان.

قال رسولُ الله ﷺ :

*”إن اللهَ تعالى يُحبُّ إذا عملَ أحدُكم عملاً أن يتقنه”*

*(( اتقن عملَكَ.. تُحقق أملَكَ ))*

والسلام عليكم،،

أخوكم ووالدكم:

د. أحمد علي الجسّار

السبت ١٤ / ١٢ / ٢٠٢٤م

إغلاق
إغلاق